السلام عليكم
انقل لكم احدى خواطري واتمنى ان تحوز على اعجابكم
أطرق بابي ذات مساء
وبيده وردة حمراء
قدم لي الاعتذار
لم اعطه جواب
لكنني ...!
قدمت له قهوه سوداء!
شربها دفعه واحده
كادت ان تحرق شفاه
ونظر الى عيناي
يأمل مني الاعتبار!
لم اقل شيئا
مل الانتظار
وقال:
احبك يافتاه
لحظات .. كاد صمتي ان يمزق حشاه
عندها ضحكت وقلت بغباء!
كنت انتظرها من اول اللقاء
لم يصدق ..امرني بالتكرار
تقدمت نحوه وهمست في اذناه
أحبك .. اويكفيك الاعتراف؟!
ولم ارى منه سوى دموع الاشتياق
يالنا من اشقياء..!!
كتبت بقلم : حافيه القدمين